5 – باب من أشرك في عمله غير الله (وفي نسخة: باب تحريم الرياء)
46 – (2985) حدثني زهير بن حرب. حدثنا إسماعيل بن إبراهيم. أخبرنا روح بن القاسم عن العلاء بن عبدالرحمن بن يعقوب، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “قال الله تبارك وتعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك. من عمل عملا أشرك فيه معي غيري، تركته وشركه”.
47 – (2986) حدثنا عمر بن حفص بن غياث. حدثني أبي عن إسماعيل بن سميع، عن مسلم البطين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “من سمع سمع الله به. ومن راءى راءى الله به”.
48 – (2987) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا وكيع عن سفيان، عن سلمة بن كهيل، قال: سمعت جندبا العلقي قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “من يسمع يسمع الله به. ومن يرائي يرائي الله به”.
48-م – (2987) وحدثنا إسحاق بن إبراهيم. حدثنا الملائي. حدثنا سفيان، بهذا الإسناد. وزاد: ولم أسمع أحدا غيره يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
48-م 2 – (2987) حدثنا سعيد بن عمرو الأشعثي. أخبرنا سفيان عن الوليد بن حرب (قال سعيد: أظنه قال: ابن الحارث بن أبي موسى) قال: سمعت سلمة بن كهيل قال: سمعت جندبا (ولم أسمع أحدا يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم غيره) يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول. بمثل حديث الثوري.
48-م 3 – (2987) وحدثنا ابن أبي عمر. حدثنا سفيان. حدثنا الصدوق الأمين، الوليد بن حرب، بهذا الإسناد.